أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

الصدمة، بقلم /رحمه إسماعيل

قد يعاني المرء من الصدمه في شخص ما...
 بعدما يعطيهُ من الإحترام لتشييد قصر، ولكن ماذا سأقول الطبع غالب فيظهر على حقيقتهُ في أول موعد لتفيذ الواجب 
حين آنذاك تعلمهُ على حقيقتهُ الخادعة تلك
أنني أعاني مرارة ثقتي في هولاء الفئه من البشريه 
دائمًا ما أصتدم علىٰ عنقي 
ولكن هيهات ليتني أتعلم فهذه هي طبيعتي أعلم بأني مغفله أعيد الخطأ في كل مرة....
ماذا أفعل يا الله؟؟
والعجيب في الأمر بأن  
أحد هولاء الفئه يتجاذب معي أطراف الحديث وكأنهُ ملاك ذو أجنحه 
وفي المقابل المتتطلب مني الأنصت لهُ جيدًا وخوض معه حديث في سلاسه لا أعلم من إين سأتي بها.
أبتسم في وجهه وأنا أكز على أسناني في غيض من هذا المتطفل
فوق أنه عديم الثقة ومخادعًا لأ يكتفي بهذا القدر وإنما بجح بطريقة أقرف حتي بالنظر إليه 
كيف هذا أريد حقًا التصنت عليه وهو يحادث نفسه مالذي يقوله لها كيف متقبال حاله هكذا؟؟
هذا ماسأُجن لمعرفتهُ
 لا أجيد التظاهر بأني غافل عن خداعه 
في حين أنني على يقين من هويتهُ المغلفة في قناع الطيبة لأ أحتاج حتى للعبث معه لأنزع عنه هذا الثوب المدنث بمكرهُ 
من أخبرك ياقارئ رسالتي بإن هولاء الفئه من البشريه لا يلتف حولهم الناس كالمغفل الذي يسيل لعابه على إحدى منتجات السوق باهضه الثمن وليتها ذو قيمة
هذا ما أُدهشني حقًا فبقربهُ العديد من ذوي القلوب النقيه كم تألمت لحالتهم عندما يعلمون هويته اللعينه تلك.
بقلم /رحمه إسماعيل🤍
تعليقات